إغاثة اللهفان في مصائد الشيطان ابن قيم الجوزية | Maktbah
Share on Telegramإغاثة اللهفان في مصائد الشيطان ابن قيم الجوزية
Author: Maktbah
Added by: kazax1
Added Date: 2021-06-13
Language: ara
Subjects: إغاثة اللهفان في مصائد الشيطان - ابن قيم الجوزية
Collections: Books by Language, arabic, Books by Language,
Pages Count: 210
PPI Count: 210
PDF Count: 2
Total Size: 366.30 MB
PDF Size: 42.65 MB
Extensions: torrent, pdf, gz, html, zip
Downloads: 181
Views: 231
Total Files: 16
Media Type: texts
Description
إغاثة اللهفان في مصائد الشيطان
تاليف : ابن قيم الجوزية
المتوفي : سنة 751 هجرية
تخريج العلامة المحدث الشيخ محمد ناصر الدين الألباني
المتوفي : سنة 1420 هجرية
هذا كتاب هام لمن أراد أن يعرف الحيل التي يستخدمها الشيطان ليتلاعب ببني البشر وفي بدايته يبدع ابن القيم -طبيب القلوب- بوصف بعض من أمراض القلوب وآفاتها وطرق التخلص منها ،والكتاب كباقي كتب ابن القيم رحمه الله يمتلئ بالرقائق الجميلة الساحرة ولكنه في بعض أجزائه يغرق بسرد التفاصيل الفقهية في بعض الأمور كالطلاق والبناء الأضرحة على القبور وغيرها .
الكتاب تحدث فيه الإمام ابن قيم الجوزية عن مصايد الشيطان وسبل الوقاية منها ورتبه على ثلاثة عشر باباً تطرق فيها للمواضيع التالية :
الباب الأول : من انقسام القلوب إلى صحيح وسقيم وميت
الباب الثاني : في ذكر حقيقة مرض القلب .
الباب الثالث : في انقسام أدوية أمراض القلب إلى طبيعية وشرعية .
الباب الرابع : في أن حياة القلب وإشرافه مادة كل خير فيه ، وموته وظلمته مادة كل شر وفتنة فيه .
الباب الخامس : في أن حياة القلب وصحته لا تحصل إلا بأن يكون مدركاً للحق مريداً له مؤثراً له على غيره .
الباب السادس : بين أنه لا سعاادة للقلب، ولا لذة ولا نعيم ولإصلاح إلا بأن يكون إلهه وفاطره وحده هو معبوده وغاية مطلوبة ، وأحب إليه مما سواه .
الباب السابع : في أن القرآن الكريم متضمن لأدوية القلب وعلاجه من جميع أمراضه .
الباب الثامن : في زكاة القلب .
الباب التاسع : في طهارة القلب وصحته .
الباب العاشر : في علامات مرض القلب وصحته .
الباب الحادي عشر : في علاج مرض القلب من استيلاء النفس عليه .
الباب الثاني عشر : في علاج مرض القلب بالشيطان .
الباب الثالث عشر : في مكايد الشيطان التي يكيد بها ابن آدم " .
مؤلف إغاثة أبي عبد الله محمد بن أبي بكر شمس الدين المعروف بابن القيم الجوزية مفتي ديار دمشق في زمانه لقب الجوزي او ابن القيم الجوزية حيث ان اباه كان شيخ المدرسة الجوزية عاصر الامام الذهبي والامام الحافظ اسماعيل بن كثير عاش في القرن الثامن للهجرة تتلمذ على يد شيخ الاسلام ابن تيميه .